أرييدد البُوحح _*
_*
إممم مؤلمم جداا ان أقف أمامكك وبداخلي احُادثكك وأبوحح لك بمآ أريدد ولكن في الخارجج أنا صامتهه وكأن صوت الهواء أغنيه أحببنها كثيرا هّذه الأيامم ،
لمم استطيعع النظرر في عينكك لانيي سَ أبكيي لكك عن حالناا ،
أتو رفاقك ليكسروا حاجزز الصمت والتأملل الذي بيننا ، جلسؤا وبدأتم في الضجيج تعالت ضحكتم كثيراا أنا بينكم لمم اتفاعلل معهم لأني أريدكك ولا أريدهم ، لعل الصمت قد يخرجج كلامنا إذا طال ولاكنكك لمم تصبرر ،
ان سقطت عيني بعينكك وأنتم في وسط ضحكتكم ادعيت الضحكك بابتسامهه جداا مزيفهه ولاحضوا تزيفهاا رفاقكك ،
ؤمَ ان تسقط أعينهم علي إلا إقوول ماهذا البررد أني سَ اتجمدد ، لكي لا يسألني أي شخص فتفضحني عيني ، قد فضحني فكي الأسفلل ولكنن لأبأس لعلهمم يصدقون أنهه من البردد ،
لمم ينقضني ويخرجني من هذا الموقف إلا أنه حانن موعدد رحيليي ، وقفتت لأودعه ، كانت فكره ان إهربب قبل ان يقف أسههلل ببالي بكثيير م ان وقفت إلا تجمدت مكاني ولمم ابعدد عيني عنهه ، قال لي الى أينن ! إبتسمت وكلي يأس حان موعدد رحيلي بداخلي قلت مر يومم اخر ولمم اقوول لكك شئ ، وقف أمامي وكأنن بمحاذات فمي قرييب جدا جداا ، نفسي ونفسهه أصبحح واحدد ، لم آمالكك نفسي فعانقتهه وقسوهه عليه في العناقق ،
تركت حضنه ويدي ترتجفف كثييرا كثثييراا وفكي زادد بالارتجافف أكثرر ، ودموعي تنتظريني ان ارمش لتتركك عينيي ،
مشيت بهدوء الى ان ابتعدت عن نظرهه فركضت قبل ان يرىئ أي شخصص دموعي ،
قبل الخروجج من البابب أجبرني رأسيي بالتفاتت وكأنن شخصص دعانيي بشدهه ، فلم تقعع عيني إلا عَ عينه وكأنه يقوول سامحيني عَ بروديي معكك ، أغمضت عيني وأكملت طريقيي ، لمم تكن مشيتي طبعيهه كنت اتعثر في كل شيء أماميي إنآآ ارئئ ولكنن نظرته لمم تغيب عن عيني وكأنني تركت نظريي معهه ،
لعل غداا يكون أجملل ويهرب البرودد من بيننا فحقاا أريدد ان أبوحح لہه بما في داخليي *)-
بببّ قلممييي (اثير العتيبي ) <*
اضافة تعليق