احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

عندمآ ابتعدت عني *



إتَعلممّ مَ الجَميلّ عِندمآ رحَلتتّ !



إنّي عُدتّ كَمآ عَهدني الكلل ، أصَبحتُ فُكاهيهَ جِداً ، ضِحكتيّ لممّ تَقف ، سقط قلم صدئقتي ضحكتت كثيرا ، تعثرت صدئقتي وكادت تسقطتت لم أساعدهاا تطاولت ضحكتي حتئ دمعت عيناهاا خجل ،

إتراقص هنا وهُناكك أقبل هذا وأعانق ذاكك ، اتكلمم بعفويةة وتتلاقط أنظاريي هنا هناكك ذا وذاكك ،

ولكن وقت عاجزهه عن التعبير عندما رأيتكك تنظر إلي ، نظرت صدئقتي بتعجب ماذا !

قلت دعيناا نذهب من هُنا ، قالت للتو وصلنآ دعيناا نعانق صديقاتناا ، صرخت بوجهها سَ تأتين معي أو اذهب لوحدي ، قالت حسناا سَ اذهب معكك ،

خطواتي كادت تسقطني مره وآخرى والثالثة سقطت صدئقتي تركتهاا وبدأت أركض ، واُهاذي لن أبكي لمم ارئ شياءً لمم يكن مهتمُ لمم يكن ينتظر مني السؤال ، الى أن أوقفني الحائط ضربت رأسي بقوهه لدرجهه أني دخت وأصبح كل شيء حولي يدور عانقتي صدئقتي بقوهه من خلفي وقالت اهدأا كافكِ جنونا ، قدمي تولمني ؤانتئ رأسكك بدأ ينزفف ،

المم نقرر أن تعشي كما تريدين وان لا تهتمين بدالك الأحمق ! قلت ليس توتري ذا بسببه ، فمسكت وجهيئ بيداهاا وقالت انظري إلي ، إني أقسم برب هّذا الكون أنة السبب وراء تحركك العشوائي ذا !

عانقتهاا بقوهه وقلتت أريدد أن أرحلل من هُنا لا أريد أن أراهه ، قالت حسنا ولكن يجب أن أن تري شياءً قبل أن ترحلي ،

شدت عَ يدي وقالتت انظري هُناكك ! قلت آئن ! قالتت عشيقكك الأحمق ! قلت ماذا بة ، هوا الانن نادمم بحجمم السماء ، وهذاا مَ كنت أريدهه ، سَ يندم ؤسَ تثبتين لةة إنكك لستِ بتلكك البلهاء التي تهربب من عينة خوف من أن تعود آلية ،


إثير إلعتيبي *)

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق