عندمآ ابتعدت عني *
(±
إتَعلممّ مَ الجَميلّ عِندمآ رحَلتتّ !
إنّي عُدتّ كَمآ عَهدني الكلل ، أصَبحتُ فُكاهيهَ جِداً ، ضِحكتيّ لممّ تَقف ، سقط قلم صدئقتي ضحكتت كثيرا ، تعثرت صدئقتي وكادت تسقطتت لم أساعدهاا تطاولت ضحكتي حتئ دمعت عيناهاا خجل ،
إتراقص هنا وهُناكك أقبل هذا وأعانق ذاكك ، اتكلمم بعفويةة وتتلاقط أنظاريي هنا هناكك ذا وذاكك ،
ولكن وقت عاجزهه عن التعبير عندما رأيتكك تنظر إلي ، نظرت صدئقتي بتعجب ماذا !
قلت دعيناا نذهب من هُنا ، قالت للتو وصلنآ دعيناا نعانق صديقاتناا ، صرخت بوجهها سَ تأتين معي أو اذهب لوحدي ، قالت حسناا سَ اذهب معكك ،
خطواتي كادت تسقطني مره وآخرى والثالثة سقطت صدئقتي تركتهاا وبدأت أركض ، واُهاذي لن أبكي لمم ارئ شياءً لمم يكن مهتمُ لمم يكن ينتظر مني السؤال ، الى أن أوقفني الحائط ضربت رأسي بقوهه لدرجهه أني دخت وأصبح كل شيء حولي يدور عانقتي صدئقتي بقوهه من خلفي وقالت اهدأا كافكِ جنونا ، قدمي تولمني ؤانتئ رأسكك بدأ ينزفف ،
المم نقرر أن تعشي كما تريدين وان لا تهتمين بدالك الأحمق ! قلت ليس توتري ذا بسببه ، فمسكت وجهيئ بيداهاا وقالت انظري إلي ، إني أقسم برب هّذا الكون أنة السبب وراء تحركك العشوائي ذا !
عانقتهاا بقوهه وقلتت أريدد أن أرحلل من هُنا لا أريد أن أراهه ، قالت حسنا ولكن يجب أن أن تري شياءً قبل أن ترحلي ،
شدت عَ يدي وقالتت انظري هُناكك ! قلت آئن ! قالتت عشيقكك الأحمق ! قلت ماذا بة ، هوا الانن نادمم بحجمم السماء ، وهذاا مَ كنت أريدهه ، سَ يندم ؤسَ تثبتين لةة إنكك لستِ بتلكك البلهاء التي تهربب من عينة خوف من أن تعود آلية ،
إثير إلعتيبي *)
اضافة تعليق