احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

كنت تبحث عن ذآلكك *




حصل مَ تريد ، كنت تريد أن ابتعدد وهَـ أنا ذا ليس فقط مبتعدة إلا أني إكرهكك حد الموت ،


لم تعدد أبتسامتكك تهمني ولا عطركك يعجبني ولآ نظرتكك تؤثر بي ،

أصبحت شياءً مضحكك كثيرا ، أضحكك عَ تصرفاتة أنا وصديقاتي ،

المم تفهمم نظرتي المم تفهم تجاهلي ، لا تقل إنكك لا تعلمم ولا تعرف كيف حصل ذآلك !

انت سببة لأنكك دخلت ببَ المكان الخطأ استفزتني بشخص لا يجب أن تتكلم عنة أبدن ،

انت جعلتني اتخذ هذا القرار وبأسهل مَ يكون لأني حقا بدأت افهم من تكون ، وبدأت اتحرر من قيودك السخيفةة بركلة مني كُسرتّ لأنها غير مقيدةة جيدا ،

تعمدت أن إضع العطر الذي تعشقة وأمشئ أمامكك واحرمك عناقي ، تعمدت أن أتركك شعري عَ كتافي ؤاجعلة ينساب عَ وجهي فقطط لاجعلكك تشتأق مداعبتة ، أيضا كنت جدية في نظرتي تلكك عندما إبتسمت في وجهي ، وكأنني أسألكك من أين لكك الحق يَ عابر أن تنظر هكذا فأنا لا أعرفك ،

كل مَ فعلتة كان بمحض إرادتي وأنا أردتة ولمم يؤثر على قراري كلأمم أشخاص ، فلا تتقمص دور المجروح والفاقد ، فَ ليس هناك شخص أحق بهذا الدور غيري ، ولكن لست بهذه السذاجةة لاستضعف قلوب الرقيقين ،

تأكدد أن كلامكك لنن يصيل لقلبي لأني صنجت قلبي عن حديثكك ، قل مَ تريدد وهاذي بكل مَ تريدد ولكن ليس هناكك ذرة أملل في عودتيي #!

إثيرر إلعتيبي * ،

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق