تمنيتك مكانةة *(
كِدتُ أنّ أنَسئ كَيفُ اشَتاققّ لكَك ، لأنككَ لسُت بِقربيّ أصَبحتتَ أفَكارييّ بِكَ يَوماً عنّ يَومّ تَنقصْ ،
عِندماا كُنتّ أضَحككْ بِصوتتّ أضَحككَ الجَميععّ حَواليّ ،
رأيتَتُ شَخصصّ لا اسَتطيععّ أنّ ارئ مَلامحةة جِيداً ، ولكنّ لفَتّ إنِتباههيّ ، ابَعدتُ نَظري وانّا اتَجاهلل الشَوقّ الذي بِداخليّ أنّ ارئ ملَامحةة ،
تَعالتّ أصَواتُ صُراخنآ جَميعنّآ يُريددَ أنّ يَرويي مَ حَصلل لةة ،
فِي وقَتُ غَصبّ ، عندمآ لمم يستمعوا لي ،..
ابعدتُ عَيني عن صِديقاتيّ سَقطتّ عيَني على ذآلكك الشَخصُ الشَخصَ الذيّ يَقفُ بَعيداأ هُناككَ الذي قتَلنيّ شَوقيّ قَبل قَليل لارئ منّ هَوا ،
رأيتُ ظَهرهه فَقطْ فَ هَمستُ ببِ إذنّ صِدئقتَي أنة يُشبةة ذآلكّ الغَائبّ أليسَ كَذالككّ ، وتَفاجاتّ جِداا ، إبتَسمتّ لي وقَالتّ هَذا واحَد منّ الأربعَينّ ، قلتُ لهآ لا ليسَ لةة مَثيل أصُمتيّ يَ حمَقاآء ،
ذهَبتُ إلية ولممّ أتَرككّ عَفويتيّ الطَفوليَةة ، مصَاصَةُ الحَلوى بِفَميّ ، وقَلتُ صَبآحح الخَير يَ انتَ ، عِندماا أخَذنا الحَديثّ وتَعآرفنآ ، ولممّ يَعرفّ ذآلكّ الغَريبّ إسَمي حَتئ الاننّ ، فَصرختّ اسِتهزاءً صَدئقتيّ إتَربطكَ بَ ذآلك الغَائبُ صِلة ! قَال منّ !
قَالتّ لة ضَاحكةة وابَاحتّ ببَ اسَمةة ، قَال ببِ ابِتَسامةة نَعمّ أنَة أخَي ،
سَقطتّ منّ فَمي تِلككّ الحَلوى ، وأدرتُ ظَهري دونّ أنّ أشَعر وعَدتُ إلى مَكانيّ وانَآ إقَوول ليسَ الاننّ ، جَلسّ مَعناا وأصَبحوا يتَناولونّ الحَديثّ وأنَا مَ زلتُ صَامتةة واحُدققّ ببِ غَرابةة كَادتّ تَقتلة خَجلاً ، هَمستّ ليّ صَدئقتيّ كَافأكِ تَحديقاً سَ يَظنّ انّكِ إعَجبتيّ بةة ، قَال لهممّ فِي وسَطّ ضِحكاتهمّ ، هُنآ يُوجددّ شَخصّ أزعَجنيّ كَثيراً عَليهآ أخَي ، أرُيدّ أنّ إراهاا ، وذَكرّ إسَميّ ، تَوردتّ وجَناتيّ خَجلاً وكَتمْ الجمَيععُ الضَحكة وهَوا مَ زَال مُتسألّ مَاذا حَل بِي ولمَاذا انَظرّ إلية بِهذه الطَريقةّ ، نَاداني عَابرر يُريدَ أنّ يُلقي عَلي السلآمم ، نَادانيّ ببِ إسّمي وعَرفّ أنة أنآ ،
إخَتفى اسَتعجابة منّ نَظراتيّ وتَيقنّ أنة كُل ذآلكّ مُجردّ اشَتياققّ ، وانئ تَمنيتُ إنَككّ مَكانة ~
إثير إلعتيبي *
اضافة تعليق