احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

انتَ هنآكك ,

±

انتَ يَ منْ تبتعدَ خطوتين فقطط مني ،

ألم تلآحظ كيفَ كنت إليومم ، جدااا جمئلهه روحي ، أحببتاهاا جداا ، المم ترآ كيفَ تجاهلتَكك وكأنكك حقاا ميتْ !

المم ترآ كيفَ كنُتَ أتراقصص عَ أغنيتي الطفوليهه  ، صرخوا صديقاتي كفاكي طفؤليه فأنتي شيء كبيير ،

إبتسمتَ لهمم بكلل عَبِطْ الى الآنن وأنآ أعشقَق أبيّ ، الى الآنن وأناا أبكي كثيراا عِندما اطلب شيء ولمم ينفذ ، وافرحح كثيراا عندماا يفاجاني أبيّ ، الست أنآآ مدللله إبيهآا ! إذاا لماذاا أكبرر فهكذاا أفضل ،
المم كنتم توبخوني عندماا أتعبب من كلأمم ذآلكك التافهه ! المم تقولون لي يوماا أفيقي فأنتِ أصغرر من ان تتعبي وتهتميي ، فإمامكك مستقببلل ،
انا فتاهه لمم تتجاوز العشرين وأكبر من السابعه عشرر ، إذاا سَ اعيش سني ؤسَ أتركك ملامحح التعب والألمم للعشرينيات والثلاثينياتت ،
فارتداء الفساتين والأحذيهه واللعبب ببَ خصريي أفضلل بكثثيييرر من انتظاار كلمه أحببكك ،
سَ أغني ؤسَ أرقص ؤسَ اتكلمم بعبط ؤسَ أفعلل م أرييد ، ؤسَ إتمايل كثيراا بخصرري ، ولن تهمني نظرت ذا أو ذاكك لي ، فأناا حرهه نفسي ومددله أبي ،
، رأيتت كم تغيرتت ، إمم أريدد ان أشكركك كثيرا عَ تجاهلكك لي تلكك الليله ، فمن تللك الليه وأناا عدتت الىئ طبيعتيي وأحب طبيعتيي فأناا لستت كماأ رأيتني بالغهه جداا ، فأناا مَ زلتت طفؤليه جدا جداا انظر الى عيني ؤسَ تثبت لكك ذآلكك أيضا تصرفاتي العشوائيه ،
هههههه أضحكتني كثيراا نظرتكك لي عندماا صافحتكك ورحلت عَ عجلل ، أكنت تعتقدد أني سَ إاخذكك بالاحضانن !
هههههه لا لنن إاخذكك فسَ أحرمكك منهه ؤسَ تتمناهه كثيراا كماأ تمنيت ان تنظر إلي تللكك الليله ،
فقطط أرحلل لأنكك سوفف تتعبب كثيراا بتصرفاتي فحقاا لمم أصبحح أخافف عَ مشاعرر أحدد فقط هيا مشاعري ومشاعرر حورياتي صديقاتي ،

افهمت ! أتمنى ذآلكك ،

ببَ قلمميي (اثير العتيبي )

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق