اقمت عزآئك ,*!
=
صَبرت وخالقي ، كل يومم إقوول لعلَ غداً ، وَيمضي إليومم وأنا أتالمم ،
صديقاتي ملوو كثيرا ثرثرتي بدتت تؤلمهم كثيراا حدد الموتت ، إقوول حديثث كثيرا وأنا باحضانهمم يحقدون عليكك كثيراا ، ويصرخون بوجهي لا يستحقق متئ سَ تفهمين ذآلكك !
يوم بعد يوم اسبوعع ثمم شههر وأنا عَ نفس الموال ، فقطط يزيد المي يُشحبَ وجهي أكثرر ، تجفُ دموعي ، أكتب ، لآ جديد
، عندما عَاملتني بلا سبب بتجاهلل لمم إتمالكك نفسي هُنا قد تعدت حدود تحَمليي ، ليس لكك الحقق أبدنن ،
لم أبكي ولمم اتكلمم ولم أزعج صديقاتي بثرثرهه تافهه ، فقطط هوا فكي ورجفه يدي وملامحي أثبتت للكل أني قويهه لدرجه انهمم يسألوني إقوول لا شيء ،
عُدتُ وارتميتُ باحضانن سريري ، وأناا قد تركتكك انتَ ونظرتكك بَ المكانن الذي غادرته ، فلا حقق لكك هُنا أيضا بازعاجي ،
إستيقظتت وكُليي المم ، ولكنن سَ أفعلل مَ برأسيي ،
أولل سؤالل وكأنن المعتادد ، إلا جديد بعلاقتكمم !
ضضَحكت كثيرا وقلتت بإستغرابب لم يصل لكم أنهه فارقق الحياهه !!
دهشوا كثيراا وأصبحح البعض يقيس درجه حراراتي لعل كلامي مجردد اثر الحرارهه ،
إبتسمتت إلابتسامهه التي كدتْ ان إنساهاا ، وقلتت لستُ مجنونه ، ولستُ متُعبه ، فقط أنا أقيم مراسمم العزاء ، هيا ماذا حل بكنّ إلا تريدون ان تعزوزني بهه ، !!
جميعهمم مندهشؤون وخائفون جدااا ، من طريقتي ،
فجاهه وجدوا من إقوول لهم عزوني فيه ، من أقمت مراسمم العزاء عليه ،
نظروا إلي وقالواا انظري أنه هُنا قفي وعانقيه ،
نظرت اليه وقلت من ذاا أني لا أعرفهه ، لا أنكرر أنهه يشبهه من ماتت ، ولكن ليس هواا أنه طيفه ،
تأكدوو أني حقا أقمت عزائي بحبه وليس لہ ،
ببَ قلممي (اثير العتيبي )!#
اضافة تعليق