احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

اقمت عزآئك ,*!

=

صَبرت وخالقي ، كل يومم إقوول لعلَ غداً ، وَيمضي إليومم وأنا أتالمم ،

صديقاتي ملوو كثيرا ثرثرتي بدتت تؤلمهم كثيراا حدد الموتت ، إقوول حديثث كثيرا وأنا باحضانهمم يحقدون عليكك كثيراا ، ويصرخون بوجهي لا يستحقق متئ سَ تفهمين ذآلكك !

يوم بعد يوم اسبوعع ثمم شههر وأنا عَ نفس الموال ، فقطط يزيد المي يُشحبَ وجهي أكثرر ، تجفُ دموعي ، أكتب ، لآ جديد

، عندما عَاملتني بلا سبب بتجاهلل لمم إتمالكك نفسي هُنا قد تعدت حدود تحَمليي ، ليس لكك الحقق أبدنن ،

لم أبكي ولمم اتكلمم ولم أزعج صديقاتي بثرثرهه تافهه ، فقطط هوا فكي ورجفه يدي وملامحي أثبتت للكل أني قويهه لدرجه انهمم يسألوني إقوول لا شيء ،

عُدتُ وارتميتُ باحضانن سريري ، وأناا قد تركتكك انتَ ونظرتكك بَ المكانن الذي غادرته ، فلا حقق لكك هُنا أيضا بازعاجي ،

إستيقظتت وكُليي المم ، ولكنن سَ أفعلل مَ برأسيي ،
أولل سؤالل وكأنن المعتادد ، إلا جديد بعلاقتكمم !

ضضَحكت كثيرا وقلتت بإستغرابب لم يصل لكم أنهه فارقق الحياهه !!

دهشوا كثيراا وأصبحح البعض يقيس درجه حراراتي لعل كلامي مجردد اثر الحرارهه ،

إبتسمتت إلابتسامهه التي كدتْ ان إنساهاا ، وقلتت لستُ مجنونه ، ولستُ متُعبه ، فقط أنا أقيم مراسمم العزاء ، هيا ماذا حل بكنّ إلا تريدون ان تعزوزني بهه ، !!

جميعهمم مندهشؤون وخائفون جدااا ، من طريقتي ،

فجاهه وجدوا من إقوول لهم عزوني فيه ، من أقمت مراسمم العزاء عليه ،

نظروا إلي وقالواا انظري أنه هُنا قفي وعانقيه ،
نظرت اليه وقلت من ذاا أني لا أعرفهه ، لا أنكرر أنهه يشبهه من ماتت ، ولكن ليس هواا أنه طيفه ،

تأكدوو أني حقا أقمت عزائي بحبه وليس لہ ،

 

ببَ قلممي (اثير العتيبي )!#

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق