حتئئ شبيهكك ، *(
حتئ شبيهكك ،
=
عندمآ كُنتَ في وسطَ ضجيج الاصوآتَ وسخنَ حدثيي ، سمعتُ همسَ منْ بعيدد وكانتت تقوول هذا شَبيهه حبَيبها أسكتتها صديقتهاا لتقول أصُمتي فسوفَ تتأثر انْ رأته فيہأ تعشقهه جداا ،
ألتفتَ وكأنني حقاً أُريد ان ارئ من هوا !
لمم ارئئ سوى ظهرهه وقد غادرر المكانن لمم ارئ ملامحه أبدنن ، رَحلل ، أكملتُ حديثي ؤنسيتتَ أو تناسيتتَ لأنيي لا أُريدد ان يروا الوجودد تأثريي ،
عندماا تحركتت معع صديقاتيي أصبححَ من يقلون أنه شبيه حبيبي أماميي تمأمماا ، صرخت وقلت يشبه أليس كذالكك ! فتظاهروا انهم لمم يلاحضوا إلا الانن ، فقالو حقا نعم نعمم ، كأننت عيني تقتله خجلا ، وكأنن بداخليي صراخاا لأني حقاا إشتقت لعشيقي ، كنت أريدد عناقق شبيهه فقطط ليهدا حنيني ،
حانن الوقت ليختفي شبيهه فلا يحقق لي ان انظر لهه ولا يحق لي ان اطلب عناقه ولا ان إقوول لهه ان يبقىئ ، فهوا عابر ؤسَ يرحلل لن أراهه ،
ليس هذا مَ أحزنني ، فحزني وصمتي الذي لاحظهه الجميعع ، هوا لانيي وخالقي إشتقت لكك وكاني لنن إراكك مره أخرىئ ، أو أنني سَ آفارقق حياتي قبل رؤيتكك ، فإن كنت تقرأ إنآآ اشتاقكك جدااا ، فسامحني ان لمم إراكك واحتضنتكك ،
ببَ قلميي , اثير العتيبي
اضافة تعليق