احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

حتئئ شبيهكك ، *(

حتئ شبيهكك ،
=

عندمآ كُنتَ في وسطَ ضجيج الاصوآتَ وسخنَ حدثيي ، سمعتُ همسَ منْ بعيدد وكانتت تقوول هذا شَبيهه حبَيبها أسكتتها صديقتهاا لتقول أصُمتي فسوفَ تتأثر انْ رأته فيہأ تعشقهه جداا ،

ألتفتَ وكأنني حقاً أُريد ان ارئ من هوا !
لمم ارئئ سوى ظهرهه وقد غادرر المكانن لمم ارئ ملامحه أبدنن ، رَحلل ، أكملتُ حديثي ؤنسيتتَ أو تناسيتتَ لأنيي لا أُريدد ان يروا الوجودد تأثريي ،

عندماا تحركتت معع صديقاتيي أصبححَ من يقلون أنه شبيه حبيبي أماميي تمأمماا ، صرخت وقلت يشبه أليس كذالكك ! فتظاهروا انهم لمم يلاحضوا إلا الانن ، فقالو حقا نعم نعمم ، كأننت عيني تقتله خجلا ، وكأنن بداخليي صراخاا لأني حقاا إشتقت لعشيقي ، كنت أريدد عناقق شبيهه فقطط ليهدا حنيني ،

حانن الوقت ليختفي شبيهه فلا يحقق لي ان انظر لهه ولا يحق لي ان اطلب عناقه ولا ان إقوول لهه ان يبقىئ ، فهوا عابر ؤسَ يرحلل لن أراهه ،

ليس هذا مَ أحزنني ، فحزني وصمتي الذي لاحظهه الجميعع ، هوا لانيي وخالقي إشتقت لكك وكاني لنن إراكك مره أخرىئ ، أو أنني سَ آفارقق حياتي قبل رؤيتكك ، فإن كنت تقرأ إنآآ اشتاقكك جدااا ، فسامحني ان لمم إراكك واحتضنتكك ،

ببَ قلميي , اثير العتيبي

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق