احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

لستُ انآ */

/-

لَستُ أنآآ ،/


عِندمآ كآنتت صَديقتي مُتضجرةة سَألتهاا ، مَاذا بككِ ، !

فقَالتْ لآ شيء ، ثُمم نَظرت الى عَيني وَكأني إقَوول لآ تتَهربي ،

عَانقتني بِقووهه وبَكتتّ ، فَقُلتت بِانزعاجج مَاذاا بككِ ! اههوو عَشيقك الإبلهه !

صَرختت بِوجهي لآ تَقوولي عَنهه ذآلكك ، فَقُلت إذا هوا من أزعجكك أليس كَذالكك ، !

قَالتت والدَموعع تملأ عَيانّها ، سَوء فَهمم لآ عليكِ ، قلتُ حَسناا مَاذاا حصلل ،

ثَرثرهه كثَيراا لمم أمَلل ثرثرتهاا أبَدنن ولكن مَللتت الروتين ، مَلتت عَفوها وسَماحهاا وتضحياتهاا ،

صَرختت وقلتت ابتعدي عنهه الان ، فقَالتت بنبرهه خووف لآ أسَتطيعع ، وخَالقي أني أُحبه ، التقَطتُ أنَفاس الغضبَ ، وقلتت ...

هوا استطاعع انْ يغيضَ قلبككِ الصَغير ، هوا استطاعع انْ يتَجاهلكِ ، استَطاعع انْ يبكيكِ ؤانتئ إلا الانن تقولينن لا تستطيعينن ،

حسناا إنصتي إلي سَ اذهببَ إلييهه إنآ وأسألهه عنن السبب و سَ اجعلهه يبتعدد عنكك !

قَالتت لا أرجوكِ لا تذهبي ، قُلت إذا إنتي ابتعدي ، !

فَبكتّ كَثيراا وقَالتت لمم تَكوني هكذاا منن قبل ، فأنتي كنتي تقدسين الحبب ، ودائمم تقولين لي لا تتهوري واسمعيه لعل لديهه سبب ، ماذاا حصلل الانن ! من غيركك هكذاا !

فضحكت ووابتعدت عنهاا وقلت بصوتت عالي سمعني كلل من في المكانن ، أي حُب هذاا ، أي حُب يجب انْ اقدسه ! حُحب بلدي هراء ، كَذب ، خِداعع ،
اقتربت من أذنيهاا وقلتت الحُب هُنا يجب ان يكونن سرّ ، أتفهمين !

لا إاؤمن أبدا بهذاا الحبب ، استممعووننن يَ من في المكاأنننن ، إنآآآاااا لألالالا إاؤمنن بحب أبدنننن ،

احتنصنني من أنكرت حُبه ، فقالل أحقا لا تؤمنين بي !!

ابعدتهه عني وأناا اشمم لآخرر مرهه رائحه عنقهه ، فصرختت وقلتت نعمم ، انتَ والحُب في هذاا المكانن وفي قلبي لا ووجودد لكمم ،

قسيت كثيرا عَ صدئقتي المجروحه وعَ حبيبي الذي أنكرت وجودهه ، ولكنن لأبأسس هكذاا أجملل بلا قيوودد ،،

ببَ قلميي أثير ألعتيبي *

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق