لستُ انآ */
/-
لَستُ أنآآ ،/
عِندمآ كآنتت صَديقتي مُتضجرةة سَألتهاا ، مَاذا بككِ ، !
فقَالتْ لآ شيء ، ثُمم نَظرت الى عَيني وَكأني إقَوول لآ تتَهربي ،
عَانقتني بِقووهه وبَكتتّ ، فَقُلتت بِانزعاجج مَاذاا بككِ ! اههوو عَشيقك الإبلهه !
صَرختت بِوجهي لآ تَقوولي عَنهه ذآلكك ، فَقُلت إذا هوا من أزعجكك أليس كَذالكك ، !
قَالتت والدَموعع تملأ عَيانّها ، سَوء فَهمم لآ عليكِ ، قلتُ حَسناا مَاذاا حصلل ،
ثَرثرهه كثَيراا لمم أمَلل ثرثرتهاا أبَدنن ولكن مَللتت الروتين ، مَلتت عَفوها وسَماحهاا وتضحياتهاا ،
صَرختت وقلتت ابتعدي عنهه الان ، فقَالتت بنبرهه خووف لآ أسَتطيعع ، وخَالقي أني أُحبه ، التقَطتُ أنَفاس الغضبَ ، وقلتت ...
هوا استطاعع انْ يغيضَ قلبككِ الصَغير ، هوا استطاعع انْ يتَجاهلكِ ، استَطاعع انْ يبكيكِ ؤانتئ إلا الانن تقولينن لا تستطيعينن ،
حسناا إنصتي إلي سَ اذهببَ إلييهه إنآ وأسألهه عنن السبب و سَ اجعلهه يبتعدد عنكك !
قَالتت لا أرجوكِ لا تذهبي ، قُلت إذا إنتي ابتعدي ، !
فَبكتّ كَثيراا وقَالتت لمم تَكوني هكذاا منن قبل ، فأنتي كنتي تقدسين الحبب ، ودائمم تقولين لي لا تتهوري واسمعيه لعل لديهه سبب ، ماذاا حصلل الانن ! من غيركك هكذاا !
فضحكت ووابتعدت عنهاا وقلت بصوتت عالي سمعني كلل من في المكانن ، أي حُب هذاا ، أي حُب يجب انْ اقدسه ! حُحب بلدي هراء ، كَذب ، خِداعع ،
اقتربت من أذنيهاا وقلتت الحُب هُنا يجب ان يكونن سرّ ، أتفهمين !
لا إاؤمن أبدا بهذاا الحبب ، استممعووننن يَ من في المكاأنننن ، إنآآآاااا لألالالا إاؤمنن بحب أبدنننن ،
احتنصنني من أنكرت حُبه ، فقالل أحقا لا تؤمنين بي !!
ابعدتهه عني وأناا اشمم لآخرر مرهه رائحه عنقهه ، فصرختت وقلتت نعمم ، انتَ والحُب في هذاا المكانن وفي قلبي لا ووجودد لكمم ،
قسيت كثيرا عَ صدئقتي المجروحه وعَ حبيبي الذي أنكرت وجودهه ، ولكنن لأبأسس هكذاا أجملل بلا قيوودد ،،
ببَ قلميي أثير ألعتيبي *
اضافة تعليق