رفقاُ بي -؛/
±
مَاذآ حَصللْ وَجعلنَي هَكذاا !!
أصَبحتتُ أخَاافُ منْ تَصرفآتي كَثيراا ، فَ عَصبيتي أصَبحتتّ بشَكلل كبَيرر و أيضاً حقَيير ،
فَجاهه يَرتفعع صَوتي وَأصرخخّ عَ كَل منْ حَولي ،
لمَم آتكَلمم ببَ لطففِ مُنذَ مّدهه ، مَزاجيتي حَقيرةة حدَد البشَاعهه ،
فحقاً بدأتّ افقَدد منّ حّولي بِسبَبهاا ، أنآآ أحُبهمم وَخالقي ولكننّ لآ أسَتطيعع انّ أسُيطرَ على أعَصابي أبداا ، منّ أتَفهه الأشياء أصَرخخخ وانزعجج ،
لا أعَرفُف ربُما السَبب هِيا الفتَرهه التي أمُرر بهاا ، فلمم أشُعرر أنني تَغيرت مِثلَ هَذا إليَوممُ من قبلل ،
لا أرُيدد انّ أخَسرهمم ولكَنن لا أستطيعع ، حتئئ أبيّ وأميّ انزعجوا كثيرا من تصرفاتي الطائشه ،
وَخالقي لآ أعُرفف السَبب ولكنَن اعتَقدد لأن بداخلي ثرثرهه ترُيدد الخروجج ومشَاعرر تُريد ان ابُوح بهآ ،
فرفقا بي رجاءً *
ببَ قلميي إثير ألعتيبي ،
اضافة تعليق