انتَ هُنآكك /(
±
أنتَ يَ منْ تبَتعد خطوتَين فقَطط مني ،
ألم تُلاحضّ كيَف كنُت إليَومم ، جدااا جمئلهه روحي ، أحببتني جداا ، المَم ترآ كيَف تَجاهلتًككُ وكأنكك حَقاا مَيت !
المَم ترآ كَيف كنُت أتَراقصص عَ أغُنيتي الطُفوليةة ،!
ألم تَسمعع صديقاتي عِندمآ صَرخوآ كَفاكي طفؤليه فأنتي شِيء كبَيير ،
ألم ترآ كَيف إبتَسمتُ لهمَم بكَلل عَبِطْ وقُلت الى الانن وأنآ أعَشققُ أبَي ، الى الانن وأنَاا أبَكي كثَيراا عندما اطلبُ شِيء ولمم ينُفذ ، وأفرححُ كثيراا عِندماا يُفاجاني أبَي ، ألستُ أنآآ مُدلله إبيهآا !
إذاا لماذاا أكبَرر فَهكذاا أفَضل ،
قلت لهمم بِسخريةة تَكاد تَقتُلهمم المم كُنتم توبخوني عِندماا أتَعببُ منّ كَلأمم ذآلكك التَافهه !
المم تقَولون لي يَوماا أفَيقي فَأنتِ أصَغرر من ان تَتعبي وتَهتميي ، فَإمامكك مُستقببلل ،!!
صَرختت بوجههم انآ فَتاهه لمّم تتَجاوز العِشرين وأكبر من السَابعه عشَرر ، إذاا سَ إعيش سِني ؤسَ أتركك ملامحح التعب والألمم للعشرينيات والثلاثينياتت ،
فَارتداء الفَساتين والأحذيَهه واللعبب ببَ خصَريي أفضلل بكثثيييرر من انتظاار كلمةة أحُببكك ،
سَ أغُني ؤسَ أرقصَ ؤسَ اتَكلممُ بِعَبْط ؤسَ أفعلل م أرييد ، ؤسَ إتَمايل كثيراا بِخصرري ، ولنّ تَهمني نَظرتّ ذا أو ذاكك لي ، فأناا حَرهه نَفسي ومَددللةة أبي ،
، رأيتتَ كمّ تَغيرتتّ !! ،
إمم أريُدد انّ أشكركك كثيرا عَ تَجاهُلككَ لي تلكك الليله ، فمن تِللك الليلةة وأناا عُدتتّ الىئ طبيعتيي وأحُبّ طَبيعتيي فأناا لستتُ كماأ رأيتني بَالغهه جِداا ، فأناا مَ زلتتُ طُفؤليةة جِدا جِداا انّظر الى عَيني ؤسَ تَثبتّ لككّ ذآلكك أيضاً تصرفاتي العشوائيةة ،
هههههه أضَحكتني كثَيراا نَظرتككُ لي عِندماا صَافحتككُ ورحَلت عَ عَجللِ ، أكُنت تعَتقدد أني سَ إاخذككُ بالاحضانن !
ثقتك ليست بِمكانهآ لا لنن إاخذكك فسَ أحَرمككُ منهه ؤسَ تتمناهه كثيراا كماأ تَمنيتُ أن تَنظرُ إلي تللكك الليله ،
فقطط أرحلل لأنكك سَوفف تتعَبب كثَيراا بِتصرفاتي فَحقاا لمّم أصَبححُ أخَاففُ عَ مشاعرر أحدد فقط هيا مشاعري ومشاعرر حورياتي صديقاتي ،
افهمت ! أتمنى ذآلكك ،
إثير إلعتيبي /(
اضافة تعليق