ثقتي عميآء .،.
><
إودَد أنّ تَرآ عَلاقتناا منّ بَعيدد ، تُخرججَ منّ جَسدككَ وتَراا حَالتنّاا ،
سَ ترآا حتماً مَ أريُدككَ أنّ تَعرفهه ،
سَ أشُبهه لككَ لعَله يَصلُ أسرععَ الى ذِهنككَ ،
أترَا الطَريققُ المُظلممّ المَلئ بِضباع !
مَشينآ فِيهه رُغمآ عَننّ الكُلل وَثقَتتُ بِككَ بِقَدرر ثِقةة منّ حَولي بِخذلأَنككَ ليّ ، كَانتْ يَداييّ واحَدهه مُقبضةة عَ يَديكَ والاخُرى مَمسكةة سُترتككَ منّ الخَلف ،
كُلماا مَشيناا زَادد الظَلامُ وزادتّ أصَواتْ الِضباعَ ، وكل مَرهه أسَألككَ أيُمكننا الصُمودَ تَقولهاا بِثقَةة وهل تشَكين في ذآلكك !
اقِترتّ مِنا الضِباعع وبَدأتّ أصَواتهم قَريبةة نَوعاً ما أفلتّ يَدي وأصَبحتت أبَحثُ عنّ شيء أتَشبثُ بِهه لأنّ الظَلاممُ لا يَسمححَ لي بِإفلاتككَ ، سُترتكَ منّ الخَلف تَكادُ تتَمزقّ لأنَكك تَركضْ ؤاناا لا استَطيععُ أن أسُاوي خَطواتكَ ، تَركتُ يَد لأمُسككَ عَ صَدريي لأن أنفَاسي تتَسارعع بدأتت تَضيقق ، مَ أنّ اقَتربتتّ الضِباععُ أكَثرر إلا قَدمتني طُعماً لهاا لتَنجو ،
الى الاننَ لممّ افَقدُ ثَقتيي ، أغَمضتُ عَيني وصَرختتّ إنتَبهه لِنفسككَ لا تَقععّ فَخطواتككَ أصَبحتّ عِشوائيةة ،
ولكنن لمم افَقد ثَقتي ببَ فَقدتُ نفَسي ،
^ هَذاا أنآآ حَتئئ مَعع خِذلانككَ أخَاففُ عَليككَ كَثيراً منّ خُذلاننّ شَخصُ آخَرر ، ولكَننّ انتهتَ حَمآقتي ، الانّ أنآ وآثقةة بِقدرُ ثِقتي تَلككّ أنْ لا مَكاننّ لي فِي قَلبككَ ، ؤسَ يُصبححَ لا مَكانّ لكَك في حَياتيي *)
إثير إلعتيبي *-
اضافة تعليق