احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

ثقتي عميآء .،.

><


إودَد أنّ تَرآ عَلاقتناا منّ بَعيدد ، تُخرججَ منّ جَسدككَ وتَراا حَالتنّاا ،


سَ ترآا حتماً مَ أريُدككَ أنّ تَعرفهه ،

سَ أشُبهه لككَ لعَله يَصلُ أسرععَ الى ذِهنككَ ،


أترَا الطَريققُ المُظلممّ المَلئ بِضباع !

مَشينآ فِيهه رُغمآ عَننّ الكُلل وَثقَتتُ بِككَ بِقَدرر ثِقةة منّ حَولي بِخذلأَنككَ ليّ ، كَانتْ يَداييّ واحَدهه مُقبضةة عَ يَديكَ والاخُرى مَمسكةة سُترتككَ منّ الخَلف ،



كُلماا مَشيناا زَادد الظَلامُ وزادتّ أصَواتْ الِضباعَ ، وكل مَرهه أسَألككَ أيُمكننا الصُمودَ تَقولهاا بِثقَةة وهل تشَكين في ذآلكك !

اقِترتّ مِنا الضِباعع وبَدأتّ أصَواتهم قَريبةة نَوعاً ما أفلتّ يَدي وأصَبحتت أبَحثُ عنّ شيء أتَشبثُ بِهه لأنّ الظَلاممُ لا يَسمححَ لي بِإفلاتككَ ، سُترتكَ منّ الخَلف تَكادُ تتَمزقّ لأنَكك تَركضْ ؤاناا لا استَطيععُ أن أسُاوي خَطواتكَ ، تَركتُ يَد لأمُسككَ عَ صَدريي لأن أنفَاسي تتَسارعع بدأتت تَضيقق ، مَ أنّ اقَتربتتّ الضِباععُ أكَثرر إلا قَدمتني طُعماً لهاا لتَنجو ،

الى الاننَ لممّ افَقدُ ثَقتيي ، أغَمضتُ عَيني وصَرختتّ إنتَبهه لِنفسككَ لا تَقععّ فَخطواتككَ أصَبحتّ عِشوائيةة ،

ولكنن لمم افَقد ثَقتي ببَ فَقدتُ نفَسي ،


^ هَذاا أنآآ حَتئئ مَعع خِذلانككَ أخَاففُ عَليككَ كَثيراً منّ خُذلاننّ شَخصُ آخَرر ، ولكَننّ انتهتَ حَمآقتي ، الانّ أنآ وآثقةة بِقدرُ ثِقتي تَلككّ أنْ لا مَكاننّ لي فِي قَلبككَ ، ؤسَ يُصبححَ لا مَكانّ لكَك في حَياتيي *)

إثير إلعتيبي *-

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق