:*

مُضحككةة تصَرفاتيّ كثَيراا فَ اناا في خَلفكك تلِككَ التي تنَظرُ بلهفهه وكأنككَ حقاً سَ تخَتفي منْ اماَممَ انظَاري ,

احُبكك كثَيراا لدرجَةة انْ اصَدقائي عِندمآ يسَالوني فِيمآ انَظر !

اجُيبهم بكَل ألم لا شّئ , أريُدد النَوممُ , اصَبححَ عَذري الَنومم , وألمي النَوم , ومَ اشتَهي النَوم , انتَ كنُت خَلفُ النَومم , لممّ اكنْ يوماً ممنّ يحبُ النَومم ,

لممّ ترَا انتَ تلككَ النَظرهه التي كَانت منْ وراء ظَهرككَ , صَديقتي عَانقتني بقِووهه لانهآ خَافتت عَلى صديقتهآ  منْ تلِككَ النَظرهه  كاَن فكي يَرجفُ وعَيناني تُريدُ مني انْ ارمَش , ويَدي بَاردةة جِدا جِداا , هَمستّ لي ببَ اذُني يعَشقككِ وخاَلقي ولكننّ لممْ افَهمُ لمآ تعَاملكم هَكذا !

بَكيتُ كثيراا عَ أكتآفهآ , وسَالها عَابر متُطفل  ماذا بِهاا تبَكيي بِهذه الطَريقةة , صَرختت ابَتعدوا  الا يمُكنكم  انْ تبَتعدوا كَما فعَل عشيقهآ !!

كنُت اهَمس بِصوت يَكادُ يُفهم ارُيد عِناقهه أريُد أرُيد  ,, (

أعلمم انّككَ تتَصفحٌ وتَقرأ كَلامي الانْ وتعَلمم أنةة لكَ , جَميلةة غَمازاتككُ لانككَ حتَماً الان مُبتسممّ ,

اذاً أنآ  أقول لككَ هُنآ انآ أعشَقكك كثيرا , حتَىى إنْ أثبتتّ لكَ تصَرفاتي العَكسْ , ولكننّ اخرجني منْ دَائره قَساوتككَ رجاءً , لانَيي لا ارُيدد الُبكاءّ ,

اثير العتيبي .؛