احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

أليس من حقي ! ~

=

إليَسّ منْ حَقيّ أنْ احَتضَنةة طَويلاً !

لا يَحقّ لهَممْ حِرمانيّ مَنةة أبَداً ، أنَة عَشقيّ وصَوتيّ وبَصيرتيّ وسَمعيّ وهَوائتيّ وَروايتيّ ،

صَرختتُ كثَيراا حتَئ تَقطعتّ حِبالي الصوَتيةة مّن شِده صُراخيّ عِندماا ابَعدوكَ عَني منّ وسَط عِناقناا !
صَرختتّ وجَرحتَني جِداا اليَدُ اللتَي كَانتتّ تُمسككَ بي حتئ لا الحَقككَ ، حَاولتّ أنّ أفَلتهاا ولكنّ مُقبِضةة جِداا عَلي أصَبحتُ أصَرخخّ بِلا صَووتّ بِلا دمَوعع ، هَمسّ لي أتُركيةة للأبدد يَ عَزيزتي ،

قلتُ له لا يَمكنني هوا وطَنيّ كَيفّ لي أنّ اتركه خَذوني مَعةة أرجوَكمم ، دَعونا نَموتّ سَويا ، لا بأس سَ اتحَملل لننّ تسمعوا صَراخيي وخَالقيّ ولكنّ أرُيد أنّ أبَقى مَعاهه ،

ضَحككَ وقَال لا سَ تَبقينّ غَريبةة فِي وطنَككِ لأنهه لننّ يَرجععّ لكِ أبدآ ، ؤأناا ببَ الأرض قد سَقطتّ مَسكتُ رِدائه قَبل أنّ يَغادررّ قَلتُ أرجوككَ أرُيد الذهَاابُ مَعةة ،

تَركنيّ ؤأخَذ مَعة وطَنيّ ولغُتيّ وابِتسَامتيّ و قلَبيّ !._(

سَقطتّ وكَإنني أرُيد أنّ أغُادرّ روَحي كَمآ غَادرّ عشَقيّ ،

إسَتيقظتّ فِي مَكاننّ لا أرُيده ولا أرُيدني أيَضاً ، بينّ أشَيائةة رَائحةة عَطرهه تَعمّ فِي المَكاننّ هَذا بِنطالةة الذيّ تَشاجرنآ كَثيراُ مَنّ أجَل أنّ يَتركةة ، وهذا قَميصة وبِة أثرَ حُمرتيّ ليَلةة الأمَسّ ، وهَذاا حِذائة الذَيّ رمَانيّ بةة لحَضة طَيشّ ،

وهَذاا ،......!!

رسِالة قَال ليّ أنّ ابَتعدتّ عَنككِ اقَرأيهاا بِتَمعنّ ، رمَيتها ضَاحكةة ليَلة الأمَسّ وهَل تَستيَطععُ فُراقيّ !!

قَرأتُ مَ بِداخلَهاا وكنَتُ تَارهَه ابَتسمم وتَارهه أبكَيّ ، ذكَر فِيهاا كُلَ شِيء يَربَطنيّ بة ، ذكَر بَداخلهاا أنَه يَعشقنيّ حَّد الجَنونّ ، وذكَر شَياءً آخَر ، قال أنة لننّ يَتركنيي ولنّ يَسمحح لأحدد أنّ يأخذة مني ،

أنة أحمَققّ لم يسَتطيععّ حِماية نَفسةة منِهمم أحَمققّ لأنَة تَركني لمّم يَأخذننيّ للموتُ مَعهه ، أحَمقّ أحَمققّ أحَممققققّ ،

مَزقتهاا وانآ أبَكي وأكَرر حَماقتةة ، حَل الليَل وانآ نَفسّ مَكانيّ ونَفسّ جُمليّ أكُررهاا حَتئ بِصوتّ خَافتّ ،

نِمتتّ مَكانيّ والبَرددّ سَ يَقتلنيّ ، ولكنّ لمّم أعَد أشَعرُ بِشي ، شَعرتتُ ببَ المم فِي رقَبتي فَتحركتّ لإعَدلهاا ، فَتحتّ عيَني لارئ أينّ أنآ وأينّ نَمتتّ ،

أنآآ في المَكانّ نَفسةة ، ولكنّ منَ أحَظرّ لي هذا الغَطاء ، ! ومنّ اشَعل المِدفأهه ،! أينّ الورقةةةة !!!!!!


التَفتُ وتَحرككّ أبَحثُ عَمنّ دخَل بَيتيّ بَغير أذنّي وكَيفّ يَحق لةة ذآلكك ، ومَنّ فَتححّ لة الباب !!

رأيتُ شَخص أعَرفُ جَيداا ظَهرهه أعَرففُ منّ يَكوننّ ولكّن ظُلمتّ المكَاننّ مَنعتنيّ منّ معرفتهه ، وجَدتةة مُستندّ يقَرأ الَورقةة التي القَصهاا هَي تلك التي مَزقتها وتَركتهاا مَكاننيّ هُناككّ !!

صَرختتتّ منّ انتَ اخُرججْ منّ بَيتيّ الاننْ ، لا أريُئيدد أحَدددد ، !

سَكتّ قليلاً وأصبح صَمتةة يُغيظني كثيرا ، وأصبحتُ أبَحثُ عنّ زِر الإضَائة لارئئ وجَهه الواثَق هَذاا ،

فَقبلّ أنّ أمَسكُ زِر الإضَائة ، قَالل انتِ الحمقاء التي اسَتسلمتتِ ولمّم تثَق بِي ،

صَرختتّ أعَرفُ هَذاا الصَوتتّ أعَرفُ منّ تَكونّ ، فَقالّ نَعممّ أنَة أنَآآ لمَم أنُيرَ المكَاننّ فَنبَره صَوتةة أحَفظهاا تمَاماا عَانقتة الى أنّ أشَرقتّ الشَمسّ وأنَا أرُددّ لا تَبتعدّ ويَقولّ لنّن ابَتعد ،،~


إثير إلعتيبي ~

أهَديكمّ خيَالييّ المُتمردْد ~

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق